أشهى أطباق الإبداع

<table id=AutoNumber79 style="BORDER-COLLAPSE: collapse" borderColor=#111111 height=1 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr><td class=mainblock height=20><table id=table8 cellSpacing=3 cellPadding=3 width="100%" align=center border=0><tr><td vAlign=top width="47%" height=5>

في المنزل.. وفي ذلك المكان.. نعم هناك.. تتصاعد أبخرة من حروفنا الساخنة.. لتعلن برائحتها الشهية.. انطلاق إبداعات لذيذة!!

وإليكم أشهى أطباق الإبداع... من "مطابخ" الفتيات..

دقائق بين عثرات البداية.. ولحظات إنجاز باسمة.. ومواقف ممتعة..

فإلى شرفة المطبخ..

* أول مرة stoop *
<table id=table8 cellSpacing=3 cellPadding=3 width="100%" align=center border=0><tr><td vAlign=top width="47%" height=6>إعداد- الفرعون الصغير
عدد الزيارات:5999
</TD></TR>
<tr><td vAlign=top width="47%" height=5>

<table class=MsoTableGrid dir=rtl style="MARGIN: auto 6.75pt; BORDER-COLLAPSE: collapse; mso-yfti-tbllook: 480; mso-table-lspace: 9.0pt; mso-table-rspace: 9.0pt; mso-table-anchor-vertical: paragraph; mso-table-anchor-horizontal: margin; mso-table-left: left; mso-table-top: 12.4pt; mso-padding-alt: 0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-table-dir: bidi" cellSpacing=0 cellPadding=0 align=left border=0><tr style="mso-yfti-irow: 0; mso-yfti-firstrow: yes; mso-yfti-lastrow: yes"><td style="PADDING-RIGHT: 5.4pt; PADDING-LEFT: 5.4pt; BORDER-LEFT-COLOR: #ece9d8; BORDER-BOTTOM-COLOR: #ece9d8; PADDING-BOTTOM: 0cm; WIDTH: 160.8pt; BORDER-TOP-COLOR: #ece9d8; PADDING-TOP: 0cm; BACKGROUND-COLOR: transparent; BORDER-RIGHT-COLOR: #ece9d8" vAlign=top width=214>
</TD></TR></TABLE>
</TD></TR></TABLE>

قالتها "رهف" (في المرحلة الثانوية) ضاحكة: في أول مرة أقدم طبقاً من صنعي، لملمت المقادير، ولم أسأل أحدا فيما أشكل علي منها، وسريعا إلى المطبخ، وبدأته خطوة خطوة.. وبعد انتهائه.. فوجئت بشكل غريب!! نحيف جداً.. يابس.. بلا طعم!! استنجدت بأختي الكبرى، وبعد المراجعة والتدقيق.. أتضح أني وضعت "السميد" بدل الخميرة!

* عندما راعني المنظر *

وتروي "أمجاد عبدالله" ثانوي.. طلبت مني والدتي إعداد العشاء، وابتدأت بـ"المكرونة" باكرا، وبينما أنا أقلبها نظرت جانبي لكتاب جديد للطبخ.. جلست أتصفح الكتاب.. غافلة عن الفرن، وإذا برائحة خنقتني فنهضت، وفتحت القدر بحماس ليروعني المنظر.. قد على السواد "مكرونتي" الحبيبة! وبسرعة وضعتها في كيس.. وأبعدت القدر عن الأنظار، وفي دقائق أتممت ساندويتشات "البرجر" الحل الوحيد، والحمد لله كأن شيئا لم يكن!

* رمية من غير رامٍ *

وتحدثنا "هديل . م . أ" جامعية: عادة أقوم بإعداد العشاء لإخوتي في وقت قصير، وفي ذلك اليوم أردت تشويقهم فقلت: "اليوم ساندويتشات بوصفة غريبة".. ومن قلة التركيز كان الليمون فيها كثيرا ولم أنتبه، وبعد أن قدمتها لهم ذهبت لإحضار العصير فتذوقها أخي الأكبر مهند، وقال: "فنانة يا هديل مع أنها حامضة قليلا إلا أنها لذيذة".. الحمد الله رمية من غير رام.. أخطأت فلقبت بالفنانة!!

* سارونة أحرجتني *

وتحكي "ريم" جامعية: دائما يحضر إخوتي الأطباق اللذيذة والغريبة، وأنا أقوم بترتيبها وتقديمها.. فكانت سارونة ابنة أختي تلازمني حال تقطيعي الأطباق وتنظيمها، وعندما يثني إخوتي ويسأل أحدهم من صنعه؟ تجيبهم: خالتي ريم، فيضحكون لأن الكل يعرف أني لا أحب الطبخ.. لكن بتكرر الموقف أصبح لدي دافع قوي لتعلم فنون الطبخ وإتقانه!

* تذوقناه فقط!! *

وتجيبنا "جنان العواد" ثانوي: قمت بإعداد طبق من "حلى القهوة" وبعد انتهائه ذهبت لأريه أخواتي، وكان منظره شهيا.. تذوقت قطعة، وكل واحدة تذوقت حتى قضينا عليه، وبقى القليل جداً! فانفجرنا ضاحكين من المنظر، ودخلنا سويا المطبخ، وأعددنا آخر..

* وختامه مسك *

وتقول "ع. م . ف" جامعية: قبل مجيء الضيوف أعددت الفطائر، ولم يتبق سوى إدخالها الفرن. فأخبرت "الخادمة" بأن تدخلها وحال نضوجها تخرجها من الفرن، وذهبت أبدل ثيابي وأستعد لاستقبال الضيوف.. وبعد ساعتين ذهبت لأنظر للشكل النهائي لأجده كما تركته!! فغضبت، وسألتها فقالت: "أنا ما في يفهم أنتي أيش يبغى".. أحمر وجهي وبرزت عيناي ولكن.. أتممته وأمري إلى الله..

* نهاية الغرور*

وتحدثنا "وفاء" ثانوي، فتقول: خرجت من المطبخ بعد دوامة عراك طويلة، واتجهت لـ"الصالة" حيث لفيف العائلة الكريمة، وبكل غرور أمشي حاملة طبق "الحلوى" ومغمضة عينا وفاتحة الأخرى، وأقول: قبلت التحدي وعملت أفضل من الصورة.. فاصطدمت بابن أخي الذي أقبل يركض، وسقطت لينسكب الطبق علي والحمد لله أنه بارد.. فأصبحت وفاء بالحلوى!</TD></TR></TABLE></TD></TR>
<tr><td class=mainblock height=1></TD></TR></TABLE>